مشروعات لتفعيل دور الاقتصاد الإسلامي في المجتمعات المعاصرة
– اقتراح لإحياء الفروض الحسنة
مشروع تشغيل الموظفين في زراعة الأراضي المهملة بالتعاون مع وزراة الزراعة ومديريات الزراعة ودائرة الأراضي والجامعة ..
– مشروع للاستفادة من دور لجان الزكاة الأكثر نجاحا في المساجد لعلاج مشكلتي الفقر والبطالة
– مشروع للاستفادة من صيغة المشاركة المتناقصة بالحصول على تمويل البنك الإسلامي لبناء عمارات سكنية في أراض معطلة أو لا يجد اصحابها التمويل اللازم ، ويمكن أن يتم طرح الفكرة على الجامعة للاستفادة من الأرض الجنوبية .
– مشروع بحث حول عقود الخدمات التي يعمل بها في المشروعات الصغيرة ، وذلك بهدف تصحيح هذه العقود وجعلها أكثر عدالة وبعدا عن الاستغلال أو الإذعان .
17 March 2006 في الساعة 5:47 pm
(تابع للرد بند الضمانات )بان تستخدم صيغة القرض مع المضاربة في ادارة اموال الصندوق وهي صورة تفرد بها الحنفيه بأن تقدم 90% من اموال الصندوق على شكل قرض و10%مضاربة ويدخل البنك بادارة اموال الصندوق بما لديه من مال القرض والمضاربة ليستفاد من ضمان الجزء الاكبر من اموال القرض ويكون جزء المضاربة غير مضمون وتكون لارباب مال الصندوق حضوة في الربح وبهذا وازنا بين الهدف الاقتصادي للبنوك وكذا الاجتماعي.
تعتبر الارباح المتحققه من استثماراموال الصندوق تبرعا من مالكيه تدور على رأس المال فهو كما قال تعالى( يسألونك ماذا ينفقون قل العفو)
*مدة القرض يمكن تحديدها لسنه او اكثر فالغايه هي التيسير على الناس
25 March 2006 في الساعة 6:35 pm
بسم الله الرحمن الرحيم
اضافة على الاقتراح لاحياء القروض الحسنة
اقترح ان يتم تأسيس جمعية أو مؤسسة بموجب قانون بحيث يكون أعضائها ممن لهم ارتباطات أمامية وخلفية بالعمل الاجتماعي والتظوعي والمصرفي بحيث تتكون من التالي :
1-عضو من البنك المركزي
2-عضو من مؤسسة رعاية الايتام
3-عضو من الضمان الاجتماعي
4-عضو من التنمية الاجتماعية
5-عضو من وزارة الاوقاف
6-مندوب عدد (2)عن البنو ك الاسلامية يتم اختيارهم بالتنسيق ما بين مجالس الادارة لتلك البنوك
7-عضوين من المجتمع المحلي ممن يعهد لهم العمل التطوعي الاجتماعي الخيري(أو مندوبين عن اكبر الجمعيات الخيرية )
بحيث يقوم البنك المركزي بتقديم قرضا حسنا كجزء من قيمة الاحتياطي الالزامي للبنوك الاسلامية
اضافة الى قرض من مؤسسة الضمان الاجتماعي استنادا لواجبها الوطني تجاه المجتمع كونها تعمل من خلال المجتمع .
*ويكون من ضمن استمارة فتح الحساب في كل البنوك (التجارية والاسلامية) لمختاف الحسابات بتحويل النسبة التي يرغب المودع بتحويلها كقرض للجمعية وبالشروط المتفق عليها .وهنا اشتراك البنوك التجارية لان هناك العديد ممن يتعاملون مع البنوك التجارية ليس لقناعتم بها وانما هروبا من البيروقراطية المملة في البنوك الاسلامية .
08 May 2006 في الساعة 6:07 pm
اقترح ادراج ساعات عملية في الخطة الدراسية لطلبة الاقتصاد الاسلامي وتكون من ثلاث الى ست ساعات يقومون من خلالها بالتدريب في مؤسسات او بنوك سواء كانت اسلامية او وضعية وذلك لكي يستطيع طالب الاقتصاد الاسلامي العمل كأي طالب دارس للمحاسبة او العلوم المالية ولزيادة خبرتة وايضا لدعم التخصص امام جهات العمل الخارجية ولتنمية مهارات الاتصال لدية ومهارات التعامل مع الجمهور .
08 May 2006 في الساعة 11:20 pm
استاذي العزيز
قرأت مقالتك عن علاج حمى الاستهلاك في الاسلام اون لاين
اعجبني التشبيه الاستهلاك المعاصر للمسلمين بالحمى وفعلا استاذي العزيز فهو اصبح كمرض الحمى علما ان الحمى كما ااظن انها عرض وليست مرض والعرض يدل على مرض او نوع من الامراض
وهذا المرض الذي ظهرت اعراضه حمى الاستهلاك ما هو الا مرض الابتعاد عن شرع الله وفي هذه الجزئية من الشرع (الاستهلاك) فهذا لا بد له من علاج
والعلاجات التي اقترحهتا مفيدة جدا فلا بد من التوعية اولا بشرع الله في هذه الناحية
فلابد من التعريف اولا بوظيفة الاستهلاك اي ان المسلم يستهلك ليعيش لا يعيش ليستهلك…وان هذا الاستهلاك وسيلة وليس غاية وسيلة لاعمار الارض واقامة منهج الله ووسيلة لتأدية الواجبات الملقة على المسلم من عبادات وغيرها
ثم لا بد من التعريف بدرجة هذا الاستهلاك..فهناك الاستهلاك الواجب الذي لا عيش للمسلم بل للانسان بدونه ثم المباح ومن ثم المحرم الذي يكون غاية بحد ذاته
وايضا اتجاه هذا الاستهلاك فيجب اخراج المحرمات من دائرة الاستهلاك والاقتصار على المباحات
ثم التعريف بوسطية الاستهلاك فلا اسراف او تبذير وتقتير ..
يشترك في هذا العلاج الجميع فكل على ثغرة من ثغر الاسلام فالواعظ في مسجده والاعلامي في وسيلة اعلامه والمنتج الذي يجب ان يعرف ان له هدفا اخرغير تحقيق اقصى ربح وهو ان يكون انتاجه للسلع الضرورية اولا ثم للحاجية والكمالية وعليه الا يسلب سيادة المستهلكين بالاعلان المضلل والدعاية الزائفة.
يشترك ايضا المعلم في مدرسته .. الام في بيتها… والطبيب في مستشفاه..
لا بد من التعريف بحياة المصطفى صلى الله عليه وسلم وكيف كانت حياته وكذلك صحابته رضوان الله عليهم..
سيدي
حمى الاستهلاك هو عرض من اعراض المرض الكبير وهو كما قلت في مقالتك عدم الالتزام بضوابط الشرع
جزاك الله خيرا وافاد بك الامة
16 May 2006 في الساعة 12:54 pm
بسم الله الرحمن الرحيم: اقترح اقامة مؤتمر خاص بتخصص الاقتصاد الاسلامي يقام في جامعة اليرموك بحيث يشارك فيه اصحاب هذا التخصص (طلاب و اساتذة ) ومناقشة امور متعلقة به مثل : دور الزكاة في تفعيل النشاط الاقتصادي و مهمتها في حل مشكلتا الفقر والبطالة و دور مؤسسة الضمان الاجتماعي والتنمية الاجتما عية.
07 June 2006 في الساعة 11:03 pm
تعليق على تفعيل القروض الحسنة
أولا: تعليق على تعريف القرض الحسن
ورد في المقال أن تعريف القرض الحسن: أن يعطي شخص لآخر مالا ينتفع به على أن يرده في وقت آخر دون زيادة….
تعليق على التعريف: القروض الحسنة التي تقدمها البنوك أو الأفراد للآخرين، يقصد بها نقودا وليس مالا، فالمال إما أن يكون نقدا أو عينا، وما يتعلق بالقروض الحسنة يقصد به فقط النقود، أما إقراض المال بالمطلق كالأعيان فأنه يقع تحت مسمى “العارية”، كإعارة أداة معينة، ثم ردها بعينها. والله أعلم
وعلى ذلك، يعرف القرض الحسن: أن يعطي شخص طبيعي أو اعتباري (بنك)، آخر نقدا ينتفع به على أن يرده بعد فترة زمنية دون زيادة.
اقتراح لتفعيل القروض الحسنة
– اقترح أن يكون للبنك المركزي دور في هذا الصندوق (المقترح من الدكتور الزرقا، جزاه الله خيرا) وأتصور أن يكون كما يلي:
– تخفيض نسبة الاحتياطي الإجباري التي يقتطعها البنك المركزي من البنك الإسلامي، وأن توجه هذه المبالغ للصندوق الذي سيمول القروض الحسنة.
– يقدم البنك الإسلامي جزء من هذا الصندوق، أو يكتفي بإدارته.
المبررات:
من المعلوم أن البنك المركزي يهدف في تنفيذ بعض أدواته النقدية إلى المحافظة على أموال المتعاملين مع البنوك، ويحتفظ البنك المركزي بودائع من البنوك التجارية، لكي يتمكن البنك التجاري من العودة للبنك المركزي كمقرض أخير وإنقاذه من مشكلة نقص السيولة التي يمكن أن يواجهها.
وبما أن طبيعة عمل البنك الإسلامي لا تسمح له بالعودة للبنك المركزي ليكون مقرضه الأخير، لتعامل الأخير بسعر الفائدة، وبنفس الوقت يجبر البنك المركزي البنك الاسلامي أن يتخلى عن نسبة من السيولة (الاحتياطي الإجباري)، كما البنوك التجارية الربوية.
– وإذا سلمنا بهذا الاقتطاع كما في البنوك الربوية، -مع الفارق بينهما- أقترح أن يخفض نسبة الاحتياطي، لصالح أفراد المجتمع، وأرى أنه من العدل أن توجه المبالغ التي ستتوفر من تخفيض نسبة الاحتياطي إلى الصندوق، لكي تقدم كقروض حسنة وبذلك لا يحقق البنك الإسلامي أي عائد عليها.
مطلب شرعي
إن هناك مطلب شرعي ملح، يجعل من مسؤولية ولي الأمر المساهمة في تفعيل وتحقيق التكافل الاجتماعي، والقروض الحسنة تعتبر من صور التكافل الاجتماعي، ووجب تدخل الدولة حيث يقف القطاع الخاص في تحقيق التكافل. فالشارع الإسلامي، يقرر بأحكام واضحة وصريحة بأن ضمان حد الكفاية لكل إنسان في المجتمع هو من مسؤولية الدولة، وليس من مسؤولية فرد أو جهة واحدة، وليس من مسؤولية البنك الإسلامي وحده، وعليه فالبنك المركزي باعتباره بنك الدولة، ومن أهدافه دفع التنمية الاقتصادية، يجب أن يكون له دور فاعل في ذلك ينبثق من دوره في الاقتصاد وسيطرته على البنوك، ولا يخفى على أحد أهمية القروض الحسنة، في تلبية حاجة المعوزين، ودعم الطبقة الفقيرة، والذين لا يجدوا مصدرا آخر لتلبية حاجاتهم الملحة.
07 June 2006 في الساعة 11:06 pm
صيغة مقترحة لمدير عام البنك الإسلامي لتفعيل القروض الحسنة
قال تعالى “وابتغ فيما آتاك الله الدار الآخرة ولا تنس نصيبك من الدنيا”
خلاصة الاقتراح: تقديم القروض الحسنة، يلبي حاجة المعوزين من جهة، وفائدة محققة للبنك الإسلامي بطريقة غير مباشرة، إذا أحسن إدارة القروض الحسنة.
من خلال استقراء حال البنوك الإسلامية، ومن خلال دراستي للمشاكل التي تواجه البنوك الإسلامية، تبين بشكل جلي، صورة البنك الإسلامي السلبية، إذا ما نظرنا إليه بنظارة المجتمع، فالجمهور يعتقد أن البنك الإسلامي لا يختلف بعمله عن البنوك الربوية، وقس على ذلك كل نشاطاته، وهذا الاعتقاد يعود، لبعض الممارسات الخاطئة التي يجترحها البنك الإسلامي من جهة، وسيطرة العقلية الربوية على أذهان الجمهور من جهة أخرى.
ويأتي دور البنك الإسلامي لكي يحسن الصورة السلبية التي صورت له، سواء رسمت في ريشة العاملين في البنك الإسلامي، أو في ريشة الجمهور، وربما أن يكون للقروض الحسنة دور لتصحيح النظرة السوداوية لعمل البنك الإسلامي,.لأجل ما تقدم، أقترح:
توسيع قاعدة القروض الحسنة وتوزيعها على شريحة أكبر لما له من فائدة تعود على البنك الإسلامي، ويمكن تلخيصها بما يلي:
– عندما توسع قاعدة المستفيدين من القروض الحسنة، فهذا يعني أن شريحة جديدة من الناس سوف تتعامل مع البنك الإسلامي.
– بالرغم من أنهم تعاملوا من البنك الإسلامي بهدف الحصول على قروض حسنة، وليس للتعامل مع البنك بحد ذاته، إلا أن هذه الشريحة إذا أحسن البنك الإسلامي التعامل معها، سوف تعود حتما للتعامل مع البنك إذا احتاجت لأي معاملة بنكية، حتى لو أنه لصرف عملة.
– لكي يحصل الشخص على قرض حسن، يجب أن يحضر كفيل أو اثنين، لإتمام المعاملة، وهذا من شأنه أن يزيد طارقي باب البنك الإسلامي، وهنا يجب تفعيل دور دائرة تسويق الخدمات البنكية، فالقروض الحسنة، أدخلت أشخاص جدد، ربما لا يودون التعامل مع البنك الإسلامي، ولا يحبون التعامل معه للأسباب سابقة الذكر، ولكن اضطر أن يدخل البنك لكي يكفل شخص، وبذلك يكثر رواد البنك الإسلامي بالرغم من اعتقاداتهم السلبية عن البنك الإسلامي.
وأقترح لاستقطاب هؤلاء أن يتم ما يلي:
– تدريب موظفي التسويق في البنك الإسلامي، على الأساليب التسويقية التي من شأنها استقطاب كل من يدخل البنك الإسلامي، حتى لو أراد خدمة أحادية الفائدة، أي الحصول على قرض حسن، أو كفيل لشخص. أي أن البنك لم يحقق أي عائد من هؤلاء الأشخاص.
الاقتراح السابق، اقتراحا يهدف إلى تغيير الفكرة والنظرة الشائعة عن البنوك الإسلامية، ويجب أن لا يستهان به، فالبنك يعمل وسط جمهور، ومصدر موارده ونتاج أعماله منبثقة من المجتمع، لذلك يجب على البنك أن يعمل ما بوسعه للتأثير على الجمهور وتغيير الفكرة السلبية السائدة عندهم.
اقتراح يجني البنك منه فائدة مادية:
قلنا أن البنك الإسلامي يطلب كفيل أو اثنين لكي يمنح القرض الحسن، ويشترط أن يتحول راتب الكفيل إلى البنك، وبعملية حسابية بسيطة وبأرقام تقريبية، سنتوصل للعائد الذي من الممكن أن يعود على البنك:
نفترض أن المبلغ المخصص للقروض الحسنة في البنك الإسلامي
= 1000.000 دينار(مليون)
إذا علمنا أن الحد الأعلى للقرض الحسن للشخص الواحد = 500 دينار
إذا، عدد المستفيدين = 1000000/500
= 2000 مستفيد
وإذا علمنا أن البنك يطلب من كل مستفيد كفيل أو كفيلين، وإذا افترضنا في هذا المثال الحد الأدنى وهو كفيل واحد لكل مقترض، إذن سيتعامل مع البنك لأجل القروض الحسنة: المقترضون + الكفلاء
= 2000 + 2000
= 4000 متعامل سنويا
إذا افترضنا أن الراتب الشهري لكل كفيل بالمتوسط = 200 دينار
ويجب أن يحول الكفلاء رواتبهم للبنك الإسلامي، وبذلك سيتحول شهريا للبنك:
200 * 2000 = 400.000 دينار شهريا.
هذه المبالغ تعامل كالودائع الجارية، التي ستمول منها القروض الحسنة كما النموذج المقترح، وهذا يعتبر رافدا للحساب الجاري، وللتوضيح:
البنك الإسلامي يتأخر في الرواتب والسماح للمتعاملين بسحب رواتبهم فور تحويلها للبنك من مصادرها الأساسية، فغالبا يتم السحب بعد 5 أيام على الأقل.
– لا يتم سحب الرواتب مرة واحدة، فهي كما الودائع الجارية، فبعض الكفلاء يسحبون رواتبهم بالتدريج، وبذلك تبقى بعض المبالغ في الحسابات الجارية.
– يتم تسديد أقساط “القرض الحسن” بما يعادل 50 دينار شهريا، وبالأرقام سيسترد البنك الإسلامي شهريا:
50 * 2000 (عدد المقترضين) = 100.000 دينار شهريا
ولا ننسى الرواتب المحولة شهريا من قبل الكفلاء والتي تساوي 400.000 دينار، ومجموعهم يعادل نصف مجموع القروض الحسنة
– والشهر الذي يليه سيسدد المقترضين ما يقارب 100.000 دينار وهكذا في كل شهر، يتناقص أصل القرض، وتبقى رواتب الكفلاء تحول إلى البنك حتى بعد تسديد القرض الحسن.
– ولأجل تجديد المتعاملين مع البنك الإسلامي، وتشجيع التعامل مع البنك، ولأجل استقطاب مستثمرين ومودعين، أقترح مايلي:
– لا يمنح القرض حسن للشخص الواحد سنتين متتاليتين.
– معاملة تفضيلية لمن كان كفيله متمولا، أي (ذو ملاءة مالية)، ويودع أمواله في البنك الإسلامي، كأن يزيد له البنك الإسلامي الحد الأعلى للقرض الحسن، فيقرضه أكثر من 500 دينار. أو أن يطيل من مدة استرداد القرض، كأن يخفض عليه قسط السداد، فيجعله 30 دينارا لمدة 16 شهرا، بدلا من 10 أشهر. (لا أدري إذا كان هناك ما يمنع شرعا من هذا الإجراء)
الخلاصة:
يقع على عاتق قسم التسويق، مهمة كبرى في استقطاب الكفلاء واستقطاب المستثمرين، وربما تكون القروض الحسنة وسيلة لترويج وتسويق خدمات البنوك الإسلامية، ووسيلة إعلامية غير مكلفة، فلن يتكبد البنك تكاليف باهظة كالتكاليف التي تدفع نظير الإعلانات التلفزيونية، أو على صفحات الجرائد.
هذه وسيلة غير مكلفة، وأكثر فعالية إذا ما استخدمت بطريقة منظمة ومدروسة، وأعتقدها تفوق بنتائجها طرق التسويق الأخرى. والله أعلم
01 August 2006 في الساعة 9:17 am
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اقترح على روئساء اقسام كليات الاقتصادتفعيل دور طلبة الاقتصاد فى الادارة التابعة للجامعة فى حالة قيام مشروعات تابعة للجامعة وطبعا لا اقصد فقط طلاب الاقتصاد الاسلامى ولاكن اقصد اى طلاب اقتصاد لكى يكون كل طالب فعل دوره من خلال تخصصهوطبعا باجور قليله وفي ايام العطل لكي يراعى وقت الطالب الدراسي وشكرا
01 August 2006 في الساعة 11:42 am
مساق الاقتصاد الاسلامي من اهم المساقات التي تساهم في دور فعال في المجتمع لذا إرتأيت دراسته عن رغبة اكيدة0وآمل ان تتاح الفرصة لاكبر عدد من طلابه لاكمال دراستهم العليا0
وحتى يتم تفعيل دور الاقتصاد السلامي في المجتمع لا بد من تنسيقات بين المعاهد والجامعات التي تدرس هذا المساق من جهة والشركات والبنوك الاسلامية والمؤسسات من جهة اخرى للعمل على توفير فرص عمل للطلبة الخريجين 0وتشجيعهم على اقامة مشاريع انتاجية تعود عليهم وعلى المجتمع بدخل وتقدم0 بعمل جولات ميدانية تطلعهم على طبيعة العمل في السوق في الستقبل والتغيرات التي ممكن ان تحصل وكيفية التعامل معها0
اما بالنسبة لي كطالبة -اتممت السنة الاولى من هذا المساق- اقتني الآن مكتبة صغيرة في قرية 0وآمل المساعدة بنقلها الى السوق والعمل على تمويلي بمساعدة جهة مختصة حت اخرج بها بمشروع انتاجي كبير0
12 November 2006 في الساعة 3:59 pm
بسم الله الرحمن الرحيم
شكر خاص للدكتور القدير كمال حطاب على إتاحة هذه الفرصة لنا
أما مقترحي فيتمثل في إشراك عملاء المصارف الإسلامية في تطوير صيغة القرض الحسن وذلك من خلال تطوير المصرف الإسلامي لآلية تقوم على فكرة الجمعيات الإدخارية بحيث تلعب المصارف الإسلامية دور المنظم للعملية وطرح الفكرة لمن يريد الاشتراك فيها من الموظفين وأصحاب الودائع.
05 January 2008 في الساعة 11:40 pm
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته…………….
يمكن تفعيل دور الاقتصاد الاسلامي من خلال عدة امور من بينها
بيان خطورة التعامل مع المصارف الربويه وبيان خطورة الربا واضراره على المجتمع ويكون ذالك من خلال المجلات والصحف والمواتمرات وخطب الجمعه واي وسيله اعلاميه يمكن ان تساعد في بيان ذالك للمواطنين والتي تشجعهم على التعامل بالمصارف الاسلاميه وترك ماعدا ذالك.
في مقابل ذالك ان تكون البنوك الاسلامية عندها اساليب متنوعة في تطبيق احكام الشريعه الاسلاميه في معاملاتها بشكل سليم
ومن اهم مايساعد المصارف الاسلاميه على ذالك اختيار الايدي العامله من ذوي التخصص والمعر فه التامه بالاقتصاد الاسلامي ومعرفة المعاملات الشرعيه وكيفية تطبيقه بالصوره الصحيحة
شكرا على اتاحة الفرصه
03 December 2008 في الساعة 3:41 am
1000 مبروك المقع الجديد للدكتور المبدع د كمال حطاب
وشكرا لجهودك و للمعلومات المفيده والمهمه لانه كان ناقصنا معرفه اكثر بالاقتصاد الاسلامي كطلبة بكالوريس
والله يجزاك الخير وبالتوفيق انشاءالله
23 January 2009 في الساعة 3:59 pm
شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا